احتضنت الدار البيضاء من 6 إلى 16 فبراير 2020، فعاليات الدورة 26 من المعرض الدولي للنشر والكتاب الذي نظمته وزارة الثقافة والشباب والرياضة، وتميزت هذه الدورة بمشاركة ثلة من الناشرين المغاربة والعرب والمكتبات والإطارات الجمعوية التي تعنى بمجال الكتاب والنشر والقراءة العمومية.
وقد سجل “الراصد الوطني للنشر والقراءة” حضورا مميزا ضمن فعاليات المعرض من خلال توقيع مجموعة من الإصدارات المغربية في حفلات فردية وجماعية برواقه ورواق وزارة الثقافة، ويتعلق الأمر بـ“ظل طيف” للقاصة فاطمة الشيري، “رصيف الذاكرة” للقاصة نجاة السرار، “سوانح امرأة عادية” للشاعرة نعمة ابن حلام، “أمواج خارج البحر” للقاص ابراهيم السكوري، “على حافة المتوسط” للكاتب عبيد لبروزيين، “النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب” للباحث عز الدين المعتصم، “أتراك تشرقين غدا..؟” للقاصة فاطمة الزهراء المرابط، “مقامات” للشاعر ادريس الرقيبي، “من يقرأ للسحابة فنجانها؟” للشاعر رشيد شوقي، “نيتشه في مرآة فوكو” للباحث حسن الإدريسي، “مرايا” للقاص سعيد رضواني، “أنشوطة مطر” للقاص عماد شوقي، “الخيط والإبرة” للكاتب كريم بلاد، “سيدات المدينة” للروائي محمد كروم، “التقابلية منهجا لانسجام خطاب التأويل” للباحث ميلود عرنيبة، “المرأة الأخرى” للكاتبة شيماء أبجاو، “لبيبة والجدائل الذهبية” للكاتب عبد الله زروال، “عودة إلى الحياة” للقاصة الواعدة ابتهال المعرف، “نحو العطف” للباحث مصطفى أنكزدم، “الأبعاد النفسية في قصص “ماذا تحكي أيها البحر…؟” للقاصة فاطمة الزهراء المرابط للباحث علي بوشنوفة هلال، “حين تغرب الشمس” للقاص فريد الخمال، “غرفة المجانين” للقاص حسن كشاف، “نيتشه في مرآة فوكو” للباحث حسن الإدريسي، “أوراق من ملفات مؤجلة” للروائي عبد الجليل الوزاني التهامي، “الكتابة الصوفية بين الانكتابة والتأويل” للباحث محمد مسرار، “قبل الجنون بقليل” و”عندما يزهر الحزن” للكاتب عبد الغفور خوى، “دينوغرافيا” و”الحب المرفوع” للكاتب توفيق بوشري، “صهيل جسد” للروائي عبد الجليل ولد حموية، “خلف الباب أمنية” للقاصة خديجة موادي، “محكيات طالب جنوبي” للكاتب عبد الصادق سراوي، “الزمان في الشعر العربي القديم” للباحث جامع هرباط، “أفلاطون يصل متأخرا” و”ابن سينا في المدينة الإلكترونية” للكاتب سعيد موزون، “مشاتل 1” بحضور القاصة الواعدة صفاء بوالجداد. وذلك بحضور ثلة من المبدعين والباحثين والمهتمين بالشأن الأدبي والفكري.